الصفحات

توب الدنيا ... يتغير شكله ولونه ومقاسه كل شوية ... شوية يضيق... وشوية يوسع .... شوية لون برد الليل... وشوية لون دفا الشروق ...


الخميس، 31 ديسمبر 2009

توب دنيتي من دلوقتي له ألوان تانية
ألوان الشيكولاتة السخنة
:):):):)

الخميس، 17 ديسمبر 2009

ترتيلة عمري تتناغم مع صوت الاحساس النابض به قلبي وصدى "أحببتك" تغشى جموع الكلم ... كرواية عمر .........

الاثنين، 27 أبريل 2009

الأربعاء، 15 أبريل 2009

الجمعة، 10 أبريل 2009

قلت اني مش هدون فترة ...... بس الموضوع أكبر مني .........

حين تلمس عصا الحياة السحرية روحك

حين تراجع تلك الجمل المتكررة التي كنت تشعر أنها من فرط تكرارها لا معنى لها ....فتجد من يضفي على كل هذه العبارات حجما وموضوعا ودفئا ....

حين يصبح الكلام أصلا أقل أنواع التواصل جدوى ... فتجد أنك تحتاج لأقل القليل منه ....

حين تشعر لأول مرة بطعم كل شئ كأنك مولود جديد تختبر الحياة .....

حين تعجز حقا عن وصف ما بداخلك .... تفشل في ذلك فشلا ذريعا ... ورغم ذلك تعرف أن المعنى والإحساس وصلا كاملين لمن تقصده ....

حين يتسع كيانك ليشملها دون أدنى تعقيد أو مشكلة ... فجأة تجد ذاتك تتمدد فلا انفصال بينكما بأي حال .....

تشعر كأن عيناها تترجم لك مشاهد الدنيا ... وأن أفكارها تطفو في عقلك ... ان احساسك يصلها دون محاولة منك واحساسها كذلك يصلك ....

تشعر بقلق يعتريك دون مبرر فتسألها ما بها .....

تجدها تتصل بك فور أن تهم بالاتصال بها .....

حين تبعث لها ما تسمعه أو تقرأه فتشعر بشعورها حياله قبل أن تقوله لك ...

حين تفقد كل ذكرى قبلها معناها ويرتسم وجهها في كل تخيل للمستقبل .....

حين يرفض عقلك مجرد فكرة الابتعاد عنها لأنه شئ بعيد كل البعد عن المنطق ... فكيان واحد غير قابل للتجزئة ....

لم تعد هناك لحظات تشعر فيها بالعجز أو الفشل أو عدم القدرة على الإحساس والتفاعل أو ... أو.... أو....

فلك مصدر آخر للحياة غير الذي بداخلك تستمد منه قوتك وتفاؤلك واندماجك وثقتك ... ولا تشعر بفعل ذالك فهو يأتي من داخلك أيضا ...

حينها يفقد التواجد المادي مغزاه الحقيقي ... فهناك تواجد معنوي دائم ... هناك بداخلك وجود قوي لها ... وأنت في مكانك تشعر بوجود قوي لك داخلها ....

ورغم ذلك تفتقدها بمجرد أن ترحل عنك .....


الجمعة، 3 أبريل 2009

الفيديو ده هو اللي منه الصور اللي فوق وتحت ... واللي أنا شخصيا بحبه جدا ... وكان له دور في فكرة المدونة أصلا ...
يمكن انا شفته بعد ماعملت المدونة ... بس أثر في تكوينها بعد كدة ...
أنا يمكن أبطل تدوين شوية .... علشان كدة سايبكوا معاه .....

الخميس، 2 أبريل 2009

You know I Can't Smile Without You,
I Can't Smile Without You,
I can't laugh
and I can't sing,
I'm findin' it hard to do anything.
You see, I feel sad when you're sad,
I feel glad when you're glad,
If You only knew what I'm go ing through,
I just Can't Smile Without You.
You came along just like a song
and brightened my day,
Who'd've believe that you were part of a dream
Now it all seems light years away.
And now you know I Can't Smile WIthout You,
I Can't Smile Without You,
I can't laugh and I can't sing,
I'm finding it hard to do anything.
You see, I feel sad when you're sad,
I feel glad when you're glad,
If you only knew what I"m going through,
I just can't smile.
Now some people sa y happiness takes so very long to find.
Well I'm finding it hard leaving your love behind me.
And you see,
I Can't Smile Without You,
I Can't Smile Without You,
I can't laugh
and I can't sing,
I'm findin' it hard to do anything.
Y ou see, I feel sad when you're sad,
I feel glad when you're glad,
If You only knew what I'm going through,
I just Can't Smile Without You

Get this widget | Track details | eSnips Social DNA

الثلاثاء، 31 مارس 2009

الحرية فكرة ... عمرها مكانت بتتقيد بحيطان ولا قيود... عمرها مكانت محدودة بالمكان او الزمن .. الحرية حرة ... تقدر تتوجد في اي مكان وزمان وظروف ...
الحرية حالة ... بتتوجد لما نصدقها ونآمن بيها اوي ... وبتروح لما احنا بأفكارنا وانطباعتنا نكتفنا ..
صدقي انك حرة ... هتبقي حرة ....

جزء من رد ......

الأحد، 29 مارس 2009

أنا معدتش بستنى بر أمان... أنا بستمتع حتى بمحاولتي...
أنا في حالة حياة...
حتى اليأس ..حتى الأمل.. حتى الضغط..
كلها مفردات في حالة واحدة
لو مت حالا
أنا راضي
مش مستني حاجة هوصلها موصلتلهاش
أنا وصلت بالفكرة
بالإحساس
بالمحاولة
بالاستمتاع بكل ده
........
جزء من حوار عزيز ومهم ...

الخميس، 26 مارس 2009

أحيانا ... تتدفق المشاعر مطالبة بحقها في الخروج ... ولكنها لا تجد من يستقبلها .... لا تجد من يؤنسها ... فيصيبها البرد بالخارج بنوع من الصدمة ... فيتردد صداها معلنا عن الوحشة .... عن الوحدة ....
أحيانا ... تجد في صوغ الكلمات مشقة ... تريد من يصلك وتصله دونها .... من يتدفق منك له وإليك منه سيلا من التفهم والاحتواء .... من تكفيك عيناه للدفء ... وهزة رأسه للإطمئنان .... وتربيتة يده للرضا ....

انزلوا تحت ... شغلوا البلاير ... واسمعوا التوافق الرهيب بين ألحان سيد درويش وصوت فيروز ....





خلاص متنزلوش تحت جبتهالكوا هنا :)

الأحد، 15 مارس 2009

حنين ...
صور بتنط في راسي عن أفلام كارتون قديمة ... سفينة صغيرة وسط مية مليانة سفن كبيرة .... بيت صغير الدنيا بتكبر حواليه وهو عمال يقدم ....
أنغام وحاجات بتفكرني بزمان ... ماجدة الرومي بتغني كلمات أو مع الجريدة ... مدحت صالح بيغني محبتك جنون أو بحلم على قدي .... وانا طفل صغير قاعد يلعب بالميكانو جنب البلكونة :)
حاجات بحبها وحاجات بتكسف منها وحاجات بتهزني ... حاجات بتزعلني ....
حاجات مكنتش فاهمها ومفهمتهاش غير لما كبرت .... حاجات خبيتها عن كل الناس وفضلت مستخبية لحد دلوقتي ...
شنطة كبيرة في دولابي مليانة ورق وصور و حاجات تانية غريبة ... ورقة هدية ... حتة من ورقة شكولاتة .... اجندات ... كراسات ... مجلات كنت بعملها وانا صغير .....
واللي مش باين ... احلام .... زعل ... فرحة ...
حياة .... ساعات بحس نفسي مفصول عن كل ده .... كأنها حياة حد تاني وأنا بتفرج على حاجته ... أو كأني عشت حياة تانية بشخصية تانية وخلصت .....
وبدأت حياة جديدة ....
هي كمان فيها أحلام و لحظات زعل ولحظات فرحة ....
هي كمان بتكون ذكريات هشوفها بكرة .....
وبكرة هعيش حياة تالتة ....
وهشتاق أوي للحظات اللي كنت بكتب فيها كدة براحتي .... وكنت بدوق طعم كل حاجة كأنها جديدة عليا .... وبجرب كل حاجة لأول مرة ...
هستمتع بإني عشت كل ده ... وهحب انبهار الناس وانا بحكيلهم ....
هبص ساعتها لحياتي .... هحس بطعم الإنجاز .... هحس إنها كان ليها حجم ... مكانتش مجرد صورة على ورق ....
أنا بحب حياتي .... بحب مكاني هنا ودلوقتي ... وانا باصص لقدام ... قادر احلم ... وقادر اقول بقوة ... إن شاء الله هحقق الحلم ....
قادر اتكلم براحتي .... قادر احب الناس ...والاقي ناس تحبني وتقدرني .....
قادر احلم حتى ببنت تشاركني كل ده وانا راضي بالشركة دي .... احلم معاها وتحلم معايا .... ويكبر ويتحقق الحلم واحدة واحدة .... ونبني سوا الذكرايات اللي هيتكونلها مابينا في يوم من الأيام ....
حنين .....

الثلاثاء، 10 مارس 2009

العمى المؤقت ....
حين يصاب الإدراك بشئ من سوء التقدير يجعله غير واع بنتائج الأفعال ....
حين تتعطل القدرة على التمييز الواعي لما يجب ومالا يجب ... خاصة في المواقف الحرجة التي لا تحتمل التجريب ....
حين يؤثر مؤثر ما على تلك القدرة فيجد من يثقون بتقديرك ورجاحة قراراتك منك مالا يتوقعونه من سوء التقدير وضعف الوعي بنتائج القرارات ....
وكلما كان تأثيرك الإيجابي في من حولك أكبر ... كان خطأك أكبر حين تخطئ ..... وكلما كانت النتائج أقسى ...
وكلما كنت تثق في ذاتك .... كلما شعرت بالخزي منها .... وكلما كان عقابك لها أشد وأقوى ....
حينها يجب أن تخاف من ذاتك .... تخاف من ذلك الشعور الذي يزحف بداخلك .... ليملأك قتامة وشعور بالذنب الحارق .....
قد يثبطك عن فعل أي شئ .....
قد يزحف العمى ... ليصبح شللا ....

الاثنين، 9 مارس 2009

عاوز افضفض.... بس مش لاقي كلام أقوله .....

الخميس، 5 مارس 2009

لا أدري ماذا يجب أن أفعل ... أنا أريد أن أبكي ... وحقا أستغرب هذا الشعور ....
ففي ظروف أخرى سابقة كنت لأغني فرحا بهذه النتيجة .... ولكنني هذه المرة تعتريني رغبة حقيقية في البكاء ....
متأخر جدا جاء هذا الأمر .... ولكنه جاء ...
لا أدري هل يجب أن أفرح لذلك ... أم أبكي مستسلما لذلك الشعور ..... أم ماذا ؟؟؟
كلا ... يسيطر علي بشدة إحساس البكاء .... رغم أنه لا يحدث واقعا ... ولكن فيضا من الدموع ينهمر بداخلي ... دموع حارقة مؤلمة مرهقة ... تورث الرغبة في التهاوي والسقوط بلا حراك ....

الجمعة، 20 فبراير 2009

حاسس بوحشة غريبة جوايا ... كأني لوحدي في كل الدنيا ... أول مرة الوحدة عندي تبقى وحشة ... أول مرة الوحدة تتمد علشان تاكل كل اللي حواليا ... حتى وأنا معاهم لوحدي ....
حاسس إن دنيتي فضيت عليا في وقت دنيتي مليانه فيه أكتر من أي وقت ....
يمكن علشان خرجت من قلبي المرادي بجد ؟؟؟
يمكن علشان لأول مرة من يوم ملاقيت دفا جوايا أحس إنه أنطفا .... كأني محتاج حد تاني ياخد مكان فضي جوايا .....
فجأة اتكشفت جروحي اللي كنت مغطيها وبدأت توجعني ويشد عليا الألم وملاقيش حد يحس بيه أو يفهمه ....
أنا مش زعلان .... مش مخنوق .... أنا حاسس بالوحدة والوحشة ... والألم ...


الخميس، 19 فبراير 2009

هي الحياة طعمها إيه ؟؟؟؟
كل واحد فينا عنده إجابة غير التاني .... فيه حد بيدوقها مرة وحاسس انه مش حابب طعمها .... فيه حد حياته ماسخة ملهاش أي طعم .... فيه حد - ده فرض خيالي غالبا - على طول طعم الحياة عنده حلو .....
انما أصلا الحياة طعمها إيه ؟؟؟
ولا إحنا اللي بنقرر نحط عليها الطعم ؟؟؟
مش يمكن الحياة هي اللي بتدوقنا ؟؟ مش يمكن إحنا اللي فينا المر والحلو واللي مالوش طعم ؟؟؟
في الواقع محدش بيفضل طعم حياته واحد مهما حلفلك إنه مشافش يوم حلو ... أكيد شاف ...
ومهما حسيت إنه سعيد في حياته أكيد مرت عليه أيام مرة ...
وكلنا بنشوف أيام ملهاش أي طعم ... بتعدي وخلاص ...
يمكن على حسب مابنشوف الدنيا بتدينا طعمها ؟؟
(يا ترى اللي بيعيش الزمن إحنا... ولا الزمن هو اللي بيعيشنا )

الأحد، 15 فبراير 2009

حالة غريبة ... بقيت شايف جمال كل حاجة , أو بمعنى أصح جمال في كل حاجة , رغم ان حواليا حاجات في ظروف تانية مكانتش هتخليني مبسوط ... بس رغم كدة عارف ادوق الدنيا بكل الوانها ... حتى لون الشجن ... حابب اوي لون الفرحة اللي بيفضل طعمها معايا ... توب دنيتي الوانه بقيت زاهية والبقع مبتثبتش فيه .... زي ماكون اتعلمت ابقى اخف من كل حاجة واطير .... بنبهر بالحاجات كأني بكتشفها لاول مرة ... كأن الطفل اللي جوايا طلع ومسك الدفة وبرطع .... والغريبة كل ده بيحصل بعقل .... حتى الجنون ... الحسبة بقت ابسط ... والغلط معادش عقابه شنق ... بقى غلط وخلاص ... خلص .... ( كون سعيد .... عيش كأنك فيها وليد .... كون سعيد .... لسة الحياة ياما فيها جدييد ....)

السبت، 7 فبراير 2009

أرجو ألا تعتبروا السطور الآتية دليل على الإكتئاب أو الإحباط ... فهي ليست كذلك .... ولكنها تأمل في واقع نراه كل يوم ....
فحين أتأمل كلماتي تلك وما سبقها ... حين أشعر أن هناك من قد يطالع تلك الكلمات ليتذكرني بها .... حين تتناثر كلمات التعازي في التعليقات مؤمنة على ما في من خير ومتجنبة ما في من عيوب .... حين أشعر أن رائحة الموت تملأ الأرجاء وتجعل من اللون الأسود شعارا .... ليس الأمر أنني اكره الموت أو أنفر منه ... ولكنني أيضا لا أسعى إليه ... فقد خلقنا الله لنعمر هذه الدنيا لا لنسارع بتركها ....
ماذا يجعلني أكتب كل هذا ؟؟؟؟؟
لقد مات الفارس الملثم .... المدون الذي لم أكتب تعليقا واحدا على كلماته ولم أشرف بلقائه أو حتى مراسلته وبرغم ذلك شعرت بحزن عميق لخبر موته .... بمرارة تعتصر داخلي بشدة .... هل هي حقا من فرط افتقادي له أو مفاجأتي وصدمتي بالخبر؟؟؟ أم هو رعب من يرى مصيرا يصيب شخصا قريبا من ظروفه بشدة؟ ؟؟؟
هل هو انكسار ذلك الحاجز الوهمي الذي يبنيه عقلنا الباطن بيننا وبين تصور الموت وقربه؟؟؟ ذلك الاحساس الساذج بالطمأنينة وكأنننا مخلدون .....
لقد استرشد دكتور مصطفى محمود في كتابه الشهير ( رحلتي من الشك إلى الإيمان ) بهذا الاحساس ذاته ليدلل على وجود جزء بداخلنا يعرف البعث .... فمن منا الساذج ؟؟ أنا بكلماتي المتظاهرة بالنضج ومحاولة استيعاب حقيقة الموت ودنوه بينما الأصل أنه مجرد انتقال من مرحلة لأخرى والطبيعي ألا أشعر بقلق حياله ؟؟ أم ذلك الإحساس الواثق الذي لا يرى قرب الموت وهو يدنو كلمح البصر دون أن نراه ؟؟؟
لقد أوجدنا الله في هذه الأرض لهدف يتلخص بشدة في كلمات عمارة الأرض وعبادته ولكن مفهوم هذه الكلمات واسع جدا لأنه يشمل الحياة نفسها .... والله أيضا يقرر أن دورنا قد انتهى في الدنيا .... فمن الطبيعي ألا يكون القلق هو الشعور المناسب للموت لو كان المرء يسعى لهدفه سعيا مخلصا .... ولكن التشبث بالحياة غريزة لا تعرف المنطق والتعقل .... فبين هذا وذاك يتأرجح شعور المرأ حيال الموت حين يقترب منه حقا .....
بين من يتظاهر أنه لا يخشى الموت ومن يبالغ في خشيته .......
قد تبدو كلماتي غير مترابطة وقد يبدو بعضها في غير موضعه او يجانب الصواب ... ولكنها مجرد أفكار لمحاولة تفسير شعور روادني حين واجهت خبر الموت بشكل مفاجئ .... فاعذروني ....
ان اردتم معرفته اضغطوا على هذا الرابط .... محمد الفارس الملثم

لما جيت هنا قبل كدة .........