الصفحات

توب الدنيا ... يتغير شكله ولونه ومقاسه كل شوية ... شوية يضيق... وشوية يوسع .... شوية لون برد الليل... وشوية لون دفا الشروق ...


الخميس، 5 مارس 2009

لا أدري ماذا يجب أن أفعل ... أنا أريد أن أبكي ... وحقا أستغرب هذا الشعور ....
ففي ظروف أخرى سابقة كنت لأغني فرحا بهذه النتيجة .... ولكنني هذه المرة تعتريني رغبة حقيقية في البكاء ....
متأخر جدا جاء هذا الأمر .... ولكنه جاء ...
لا أدري هل يجب أن أفرح لذلك ... أم أبكي مستسلما لذلك الشعور ..... أم ماذا ؟؟؟
كلا ... يسيطر علي بشدة إحساس البكاء .... رغم أنه لا يحدث واقعا ... ولكن فيضا من الدموع ينهمر بداخلي ... دموع حارقة مؤلمة مرهقة ... تورث الرغبة في التهاوي والسقوط بلا حراك ....

هناك تعليقان (2):

moro_wbs يقول...

أنا أقدر وبشده هذا الاحساس ...

أولا مبروك ... ثانيا من حقك البكاء ..

لكن من حقك أيضا أن تعيش ...

اهرب من هذا الاحساس .. وحاول ان تعيش ... حتى لو في دنيا صغيرة للغايه ..

حتى لو وحدك ..عش وجرب ان تنفض كل هذا عنك ... وتنفضه بمعنى كلمة تنفضه وتحرك جناحيك ...

نعم .. جناحيك .. ان لك جناحين .. يحملانك في كل مكان وهما سر الحياة ..

انفض كل هذا وحركهما .. حاول .. حاول حتى تنجح ..

ذكرتني بفيديو فجأه ...

تحرك وعش .. وطير ..

vepoo يقول...

عارف اللي بيجري بسرعة ولسة بادئ يجري وجه واحد حط ايده قدام وشه ؟؟؟
يا هيتخبط ويدروخ شوية على مايتعدل تاني ... يا هيفادي الخبطة ويتكعبل شوية وجريه هيبقى أبطأ
صحيح مكمل ... بس السرعة قلت شوية لحد مايعدي منطقة الايد اللي عاوزة تخبطه دي ...
هي دي الحكاية ... انا لاقيت ايد في وشي ...
بحاول افاديها ....